· تُعِدّ كتابة سيناريو حياة جديدة تصنعها لسعادتك.
· تخيَّل أنك أنت بطل الشاشة المرتقب الذي يرسم الصورة لنا.
· حوّل السيناريو المكتوب إلى حوارٍ وتمثيل على شاشة المسرح.
· كن واثقاً بنفسك وكن أنت المراقب بصدقٍ وإخلاص.
· اجعل شاشتك مُمتلئة بالحركات والسكنات ليكون سيناريو حياتك من صنع يديك حقيقةً معاشة.
· أنصت لنفسك واستمع لها ماذا تقول وماذا تريد..؟
· أنت على المنصّة أظهر حقيقتك بوضوح؟
· هل أنت ذو إحساسٍ مرهفٍ؟
· أم هل أنت إنسانٌ يحسُّ بالزّهو والفخر والخيلاء؟
· أم أنّك إنسان ضعيفٌ تستسلم لأصغر الأمور وتوافهها؟
· صِلْ من خلال سيناريو حياتك الذي كتبته وتمثله على تحقيق حلمك الأكبر.
· قُم بتصوير جميع سيناريو حياتك على خشبة المسرح.
عَقِبَ ذلك قُم بمشاهدة هذا الفيلم، وراقب تصرُّفاتك بدقّة. عندها فقط سوف تكتشف أسلوب حياتك مع الآخرين.
· تصرفاتك.
· أقوالك.
· أعمالك.
· رتابتك.
واسأل نفسك بعدها:
· هل تهتم بمظهرك، وملابسك، وتسريحة شعرك؟
· هل تخشى الاختلاط بالناس، وتفضل العزلة؟
· هل أنت إنسانٌ غضوبٌ وتثور من أتفه الأسباب؟
· هل تسير مطأطئ الرأس، تحني كتفيك، تنظر دائماً إلى الأرض؟
· هل يستغرقُك التفكير في دنيا الخيال أكثر من الواقع؟
· هل تتشبَّثُ بمبادئك؟
· هل تتكلّم بصوتٍ ضعيف ونبرات غير واضحة؟
· هل أنت قلق ومتوتر دائماً؟
· هل أنت من المصدرين للأحكام بسرعة؟
· هل تدرك نقاط ضعفك؟
· هل أنت إنسانٌ خجولٌ؟
لذا: كُن عادلاً في حكمك على ذاتك، رحيماً بنفسك. ►
المصدر: كتاب اصنع حياتك
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق