الذكاء الاصطناعي فرصة لحل مشكلات كبيرة
سلّط بيل جيتس الضوء على ثلاث مشكلات رئيسية يُمكن للذكاء الاصطناعي أن يُساعد في حلها خلال العقد المقبل، إذا تم استثمار التكنولوجيا بالشكل الصحيح.
سلّط بيل جيتس الضوء على ثلاث مشكلات رئيسية يُمكن للذكاء الاصطناعي أن يُساعد في حلها خلال العقد المقبل، إذا تم استثمار التكنولوجيا بالشكل الصحيح.
رغيف العيش، أساس الحياة وقائد مائدة الطعام وحلم الشعوب وملك الشائعات ومحطم الحكومات، من أجله تشن الحروب وتقام الثورات، ويسبق الحرية في المطالبة به، إنّه الصغير ككوكب، الضخم ككسرة خبز، حامل البهجة دائماً، لكنّه أيضاً إحدى لعنات التاريخ، وبسببه تتذمر حياتنا.
التواصل حاجة ملحّة، فالإنسانُ يميلُ بفطرته إلى الاجتماع البشريّ وتبادل الكلام، فإن لم يجد إنسانًا يتحدث إليه، تحدّثَ مع نفسه ومع الكائنات والموجودات من حوله، فسمع صوته وأسمع أفكاره للجِوار، وكثيرًا ما يفكّر الإنسان بصوت مرتفع، بمخاطبة نفسه، والبوح بما في مكنونه، لفظًا يرمي به في الهواء، أو كلمات يقيدها في الأوراق، ولذلك خُلِقَت أرواح الناس مؤهّلة للتواصل.
يؤمن رئيس مدرسة علم النفس بجامعة ساسكس البريطانية روبين بانيرجي الملقب بـ «بروفيسور الطيبة» بحقيقة أنّنا جميعاً بحاجة إلى تعلم ممارسة الأفعال الطيبة في المواقف المختلفة ونشرها بين الناس.
نعيش اليوم في عصر باتت فيه الطبيعة ومكوناتها أشبه بعالم افتراضي بعيد لا يحظى إلّا بالقليل من اهتمامنا، ففي الوقت الذي تتوسع فيه مدننا الصديقة للأجهزة عالية التقنية، يزداد مدى وسرعة ابتعادنا عن الطبيعة.
لا يمكننا أن نغلق أذاننا حتى لا نسمع ما لا نريد أن نسمعه، رغم أنّنا نستطيع أن نغمض أعيننا لكيلا نرى ما لا نريد أن نراه.
في مبادئنا الدينية يعتبر الحوار نهجاً أساسياً للوصول إلى الأفكار والمواقف المشتركة، ودرءاً لأي خطر اجتماعي كالانقسامات والاحتراب وما يؤدي ذلك إلى التخلف وأنواع المصائب والتناقضات المعقدة.
بين الأناقة، الغموض، الحزن والأساطير، يتربع ملك الألوان، مكتفياً مستقلاً مسيطراً متباهياً خارج ألوان الطيف، فحين لا تتلقّى عيوننا أي أشعة ضوئية، ولا تتحفز أي من مستقبلاتها اللونية، نشاهد اللون الأسود.
بالنسبة إلى معظم تاريخ البشرية، كان التواصل وجهًا لوجه هو جوهر تفاعلنا وتواصلنا الإنساني، لكن اليوم مع وجود الإنترنت وتطبيقات مثل Skype وWhatsapp، بتنا نرسل الرسائل النصية والصوتية ونتواصل بالبريد الإلكتروني ونبني الصداقات عبر شبكات التواصل الاجتماعي، حيث إن هذه التطبيقات تتيح لنا التحدث مع بعضنا البعض بسرعة وسهولة، وتمكننا من التغلب على بُعد المسافات واختلاف الأماكن الجغرافية.
بتنا نعيش اليوم في عالم تسيطر عليه وسائل التواصل الاجتماعي (فيسبوك - تويتر- انستغرام - تيك توك...).
إنّ الذين لا يعرفون محاكاة الأشجار يظنون الغابات صامتة. أمّا أنا، وقد ترعرعت في أحضان طبيعة سماؤها الأغصان وأرضها الجذور؛ فأعرف خبيئتها وأسرار لغتها.
القراءة عنوان كلّ حضارة، ووسيلة تقدّم وريادة أي مجتمع، وطريق للارتقاء والصدارة..
الارتباط بين وسائل الاتصال والثقافة ارتباط تاريخياً فإنّ كلَّ اكتشاف في الاتصالات يحدث هزة ثقافية خاصة، فاكتشاف الكتابة أوجد لغة الرموز واكتشاف الطباعة نقل الثقافة من الحالة الشفوية إلى المكتوب واكتشاف الإذاعة والتليفزيون أدخل الثقافة السمعية والبصرية وأخيراً أدى اكتشاف الحاسب والشبكات المعلوماتية كالإنترنت إلى بروز الثقافة التفاعلية.
ارتبط نخيل التمر (النخلة) بالمنطقة العربية لعدّة قرون، حيث مثّل مصدراً للعديد من الحرف اليدوية والمهن والتقاليد والعادات والممارسات الاجتماعية والثقافية المرتبطة به وأحد الأشكال الرئيسة للتغذية.