وعطف القرب يحييني
رياح الحزن تسكرني
وصوت الطفل يشجيني
أعيش كما الفتى مرحاً
أحبّ كتاب تكويني
أذوق كما الشيوخ أسى
أفتش عن مواعيني
زمان البعد حيرني
وكسّر لي سكاكيني
زمان القرب جمّعني
أعاد لبيته ديني
لماذا أقتفي أثرا
وفي بلدي شراييني
لماذا أقرأ الشعرا
وفي وطني دواويني
*kazem.ibrahim@gmail.com
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق