كما ويرجى قراءة العبارات التالية، ثم وضع دائرة حول الرقم الذي يصف أداءك فعلاً.
نتيجة الاستقصاء خاصّة بك أنت، وهي وسيلة عملية لكي تتعرف على نقاط القوة والضعف، وطرق وأساليب التحسين، مع ملاحظة ضرورة التركيز على العناصر التي تختارها، وتحمل أي من الأرقام (1) أو (2) أو (3) (باعتبارها المجالات التي تحتاج إلى تقويم).
والآن اليك هذا الاختبار:
على كلّ سؤال اجب بما يلي:
دائماً (1).. عادةً (2).. أحياناً (3).. نادراً (4).. لا تنطبق (5)
ثم اجمع درجاتك:
1- انظر إلى وحدة العمل كنظام مفتوح من خلال ربط أهدافها بأهداف المؤسسة.
2- عندما يتحدث الآخرون، أتوجه بكلّ حواسي إليهم.
3- أدرك علاقات التأثر والتأثير بين الوحدات المختلفة داخل المؤسسة وبين مؤثرات البيئة الخارجية.
4- أرى أهمية دائمة للموضوع الذي يتحدث فيه الآخرون.
5- اعتقد دائماً أنّ الإنسان قادر على الابتكار وتحمّل المسؤولية؛ باعتباره مورداً بشرياً هاماً، له أحاسيس، وتحركه مجموعة من الدوافع نظراً لتباين حاجاته.
6- استطيع دائماً التركيز مع الآخرين عندما يتحدثون.
7- لا أحرص على المعنى الرسمي الجاف للسلطة من منطلق كونها قوة استطيع من خلالها توقيع الجزاء وإنزال العقاب.
8- أقوم بتقييم حديث الآخرين بعد فهمي التام وتحليلي لهم.
9- استمسك بالنظرة الأعمق للسلطة؛ من حيث القدرة على التأثير والإقناع الذاتي، وأرى أنّ ذلك أفضل من الضغط.
10- لا أقدم الحديث قبل التفكير في جداوه.
11- لدي القدرة على إحداث التوافق والترابط في علاقات العمل؛ من خلال الاحتكاك والتفاعل اليومي.
12- انظر إلى العلاقات غير الرسمية بعين الاعتبار، وأحاول الاستفادة منها جنباً إلى جنب مع العلاقات الرسمية في تحقيق الأهداف المشتركة.
13- يدور حديثي دائماً حول فكرة أو هدف واضح في ذهني.
14- عندما تظهر في الأفق مشكلات أتروى قليلاً في الاستماع والإنصات لأطراف المشكلة قبل اتخاذ أي قرار.
15- انظر إلى النزاع داخل المنظمة على أنّه ظاهرة طبيعية لا يمكن تجنب حدوثها إلى مدى معين، مع ضرورة الحرص على إمكانية التحكم في عدم زيادته عن الحد المقبول.
16- أجد سهولة في التعبير شفهياً عما يدور ذهني من أفكار.
17- أحرص على الاستفادة من وجود النزاع بالمنظمة؛ عن طريق حسن استخدم الجوانب البناءة الظاهرة.
18- أفكر في الهدف، وأحدد الأفكار قبل البدء في الكتابة.
19- أعالج الأخطاء بحكمة؛ عن طريق البحث الدقيق عن أسباب ومواطن الخطأ.
20- أراعي قدرات مَن يقرأ كلماتي عندما أقوم بصياغاتها.
21- أحرص على التنمية الذاتية في مواقف العمل كجزء من سلوكي الإداري.
22- أتبنى مفهوم المشاركة بيني وبين المرؤوسين؛ من خلال الأهداف والنتائج لتحقيق التكامل الفردي والجماعي.
23- أجد سهولة في التعبير كتابة عما يدور في ذهني.
24- أهتم بالقدرة الابتكارية للعاملين، وأحرص على تنمية تلك القدرات باستخدام الطرق المختلفة من تعليم وتدريب.
25- لا احتاج إلى شطب بعض الكلمات التي قمت بكتابتها.
26- لا أغفل زيادة القدرات والمهارات القيادية والإدارية من خلال القراءة والمناقشة، وحضور المؤتمرات والندوات المتخصصة، بما يعود بالفائدة عليّ وعلى العاملين.
27- استطيع القراءة بتركيز.
28- أتمتع بمهارات إنسانية تتعلق بالاحتكاك اليومي في صورة اتصالات وعلاقات وتعامل.
29- أدرك بسرعة الأفكار الأساسية لما أقرأه.
30- أتمتع بمهارات فنية خاصّة بالعمل، وأخرى تنظيمية وإدارية تنسق العلاقات التنظيمية بين إدارتي وباقي الوحدات الإدارية، وأخرى فكرية ترتبط بالقدرة على على تحليل المعلومات مواكبة التغيير والتطوير.
31- أقوم دائماً بتحليل ما أقرأه وأهتم بتقييمه والحكم عليه.
32- اتخذ القرارات الإدارية السليمة، مع الاعتماد على المعلومات السليمة في الوقت السليم لمزاولة تلك العملية الإدارية.
33- أتمتع بالقدرة على الإصغاء الجيِّد والهادف كمدخل هام من أجل زيادة فعالية الاتصال.
34- أتجنب المناقشات الحادة والانفعال العاطفي مع مرؤوسي أو زملائي في العمل.
35- أتمتع باليقظة والدراية بمجريات الأمور في بيئة العمل، والقدرة على التصرف.
الآن اجمع درجاتك:
أقل من 70: أنت في حاجة لأن تشمر عن ساعد الجد، وتزيد من فاعليتك، وإن بدا أنّ الأمر شاقاً وعسيراً، إلّا أنّ محاولاتك يمكن أن تثمر عن تقدم ممتاز.
من 70- أقل 100: تحتاج إلى كبير، وتدريب مستمر.
من 100- 125: يمكن أن تفيدك القراءة في موضوع (كيف تبني علاقات ناجحة وتتواصل مع الآخرين؟).
من 125- أقل150: من الممكن أن تصبح فعّالاً في عملية الاتصال.
من 150- 175: أنت مدير فعّال في عملية الاتصال، وكلّ ما تحتاجه هو المواظبة على التمرين؛ للمحافظة على مهاراتك الأساسية.
اعد هذا التقييم بين كلّ فترة وأخرى، وقارن الدرجة الإجمالية، ونحن على يقين من أنّك سوف تسعد كثيراً عندما تكتشف مقدار ما حققته من تقدم ►.
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق