• ٢١ تشرين ثاني/نوفمبر ٢٠٢٤ | ١٩ جمادى الأولى ١٤٤٦ هـ
البلاغ

حيرة

عزت الطيري

حيرة
حيّرتني القصيدةُ
من أي حلمٍ
سأدخلُ
من أي نارٍ
سأرتادُ
أهوالها؟
عذبَتني
فقلت سأُنهي
مقاطعها
قبل أن تبتدي
ذاك أفضل لي
ولها

ارسال التعليق

Top