• ٢١ تشرين ثاني/نوفمبر ٢٠٢٤ | ١٩ جمادى الأولى ١٤٤٦ هـ
البلاغ

تقدم في الإستنساخ الآدمي الطبي

تقدم في الإستنساخ الآدمي الطبي

قال علماء أمريكيون إنّهم استخدموا الإستنساخ البشري لإنتاج أجنة في مرحلة أولى من النمو، فيما يمثل "خطوة كبيرة" في التقدُّم الطبي.
وأُستخدمت الأجنة المستنسخة كمصدر لإنتاج الخلايا الجذعية، التي يمكن إعتمادها لتخليق عضلة قلب جديدة وعظام وأنسجة المخ أو أي نوع آخر من الخلايا. ولجأت الدراسة لنفس التقنية التي أُستخدمت لإستنساخ النعجة (دولي).
ويعد تخليق أنسجة جديدة طريقة لعلاج الضرر الناجم عن الأزمات القلبية أو إصلاح الحبل الشوكي بعد إنقطاعه. وتوجد بالفعل تجارب ومحاولات لإستخدام الخلايا الجذعية المأخوذة من أجنة متبرع بها لإعادة الإبصار، ولكن الخلايا المتبرع بها لا تطابق خلايا المريض، وهو ما قد يؤدي لرفض الجسم لها، والإستنساخ يمكنه تخطي هذه المشكلة.

ارسال التعليق

Top