أبونا رسولُ الله، خيرُ الورى طرّا
فمن في الورى يبغي يطاولنا قَدْرا
وَلانا غدا ديناً وفرضاً محتماً
على كل ذي لُبٍّ بِهِ يأمنُ الغَدرا
وحسبي بهذا الفَخرِ مِن كل منصبٍ
وعن رتبةٍ تسمو.. وبيضاءَ أو صفرا
بعَليائنا يعلو الفخارُ وإن يكنْ
به قد سما قومٌ، ونالوا به نصرا
وبالله أضحى عزُّنا وجمالُنا
بتقوى وعلم والتزود للأخرى
ومَن رام إذلالاً لنا، قلتُ: حسبنا
إله الورى، والجَدُّ.. أنعمْ بِهِ ذخرا
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق
تعليقات
Remas
ما شاء الله