القيلولة أم شُرب القهوة.. ماذا تختار عند الرغبة في استعادة النشاط؟
يزداد شعورنا بالتعب والإرهاق بعد الظُهر غالباً، وفي تلك الحالة يُفضِّل بعض الناس أخذ قيلولة، إمّا تُعِيد نشاطهم، أو تُوقِظهم مُترنّحين بعض الشيء، بينما يميل غيرهم إلى احتساء فنجان من القهوة، يُعزِّز نشاطهم، لكن قد لا يدوم أثره طويلاً ويعود التعب مضاعفاً، فكيف تختار بينهما لاستعادة نشاطك؟ وماذا عن الخيار الثالث قيلولة القهوة أو الكافيين؟