بین عامٍ یمضي وعامٍ یطلّ...
عام أفل ومضى مسرعاً في الزّمن، وكأنّه يغادرنا في عجل، وعام مجهول في الطّريق إلينا من غياهب المستقبل، يحثّ الخطى مسرعاً... وأمام هذه المحطّة الزمنيّة، تقفز إلى الذّهن عدة خواطر:
عام أفل ومضى مسرعاً في الزّمن، وكأنّه يغادرنا في عجل، وعام مجهول في الطّريق إلينا من غياهب المستقبل، يحثّ الخطى مسرعاً... وأمام هذه المحطّة الزمنيّة، تقفز إلى الذّهن عدة خواطر: