حاجة الإنسان إلى حياة قلبه وطمأنينته واستقراره
دلّنا الله تعالى على أعظم الطُرق لحياة هذا القلب وسعادته في قوله تعالى: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) (النحل/ 97).
دلّنا الله تعالى على أعظم الطُرق لحياة هذا القلب وسعادته في قوله تعالى: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) (النحل/ 97).
في حديث ونقاش دار الحوار فيهما عن الحب جاءت الردود والتعليقات متباينة بعضها كانت تتحدث عن حب الذات والسعادة والبعض ركز عن قيمة الحب في حياة الأنسان وآخرون أكدوا ان الحب هو الحياة ومن دونه لن يعيش ولفت نظري من أكد على أهمية حب الذات وعلى كل شخص يؤكد ويسعى ويخطط إلى حب ذاته.
في خضم حياة تزداد تعقيداً وتنجح فيها الملهيات والشاشات بتشتيت الحواس تحتاج للركون إلى زاوية هادئة تجالس فيها ذاتك...
مفهوم عصي على التحديد، لكنّه إحساس شديد الوضوح، وهدف نتوخاه في قلوبنا وبيوتنا.
عُرف البشر منذ القدم بإقبالهم على القيام بكل ما يدخل السعادة على قلوبهم، ويمكنهم من العيش في مرح وبهجة، ومن أقدم الحكايات التي تصور لنا مظاهر ولع الناس بالحفلات والرقص والغناء والتمتع بأوقات الفراغ تلك التي سجلتها كتب الآثاريين وعلماء المصريات الأجانب، نقلاً عن مئات الجداريات، والرسوم، والنقوش، التي تركها قدماء المصريين على جدران مقابرهم ومعابدهم القديمة.
في برنامج تلفزيوني شهير، في حوار مع شخصية ناجحة، قالت المذيعة بحماس كبير: إن «أفضل هدية تقدمها الأُم لأبنائها هي القدرة على اتخاذ القرارات».
أول مقومات السعادة هو أن تتجنب التأمل طويلاً في ما مر بك من أحداث في الماضي. أندريه موروا
سوف تدهش من هذا العنوان، ولكنها الحقيقة الشاخصة أمامنا. يمكنك أن تسبب لنفسك البؤس والشقاء، ولكن لا يمكنك أن تجعل من نفسك إنساناً سعيداً. وإلى وقتٍ غير بعيد ما زلنا ندرك أننا كنا متآمرين بلا وعيٍ على شقاء حياتنا، ووأد سعادتنا.
يقول الكاتب الأميركي ويليام آرثر وارد، «الابتسامة الدافئة هي لغة اللطف العالمية»، وهناك الكثير من الحديث حول فائدة الابتسامة على المستوى الشخصي، لكن لكي لا نكون أنانيين لا بد أن نعرف أن الابتسامة لها تأثير إيجابي على المحيطين بنا أيضاً.
يُعرف التّفاؤل على أنّه: «عبارة عن ميلٍ أو نزوع نحو النظر إلى الجانب الأفضل للأحداث أو الأحوال وتوقع أفضل النتائج».